fbpx

BLog

مدونة

استخدام إي إم إس في مرضى السرطان

استخدام إي إم إس في مرضى السرطان

كانت هناك دراسات تبحث في استخدام تحفيز العضلات الكهربائية (إي إم إس) في مرضى السرطان. في حين أن الأبحاث في هذا المجال مستمرة ومتطورة، فقد استكشفت بعض الدراسات الفوائد المحتملة لـ إي إم إس في إدارة الأعراض وتحسين نوعية الحياة لدى مرضى السرطان. وفيما يلي بعض الأمثلة على ذلك:

النقاط الرئيسية

آثار التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على كتلة العضلات وقوتها لدى المرضى الذين يعانون من دنف السرطان: بحثت هذه الدراسة، التي نشرت في الرعاية الداعمة في السرطان، آثار التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على كتلة العضلات وقوتها في المرضى الذين يعانون من دنف السرطان. وجدت أن إي إم إس جنبا إلى جنب مع تدريب المقاومة كان فعالا في الحفاظ على كتلة العضلات وتحسين العضلات

القوة في هؤلاء المرضى. (المصدر: Mijwel S, Cardinale DA, Norrbom J, et al. الرعاية الداعمة في مرض السرطان. 2018; 26(11):3711-3719.)

التحفيز الكهربائي العصبي العضلي لضعف العضلات لدى المرضى المصابين بالسرطان المتقدم: تجربة عشوائية محكومة: هذه التجربة المعشاة ذات الشواهد، المنشورة في مجلة إدارة الألم والأعراض، بحثت في آثار التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على ضعف العضلات لدى المرضى المصابين بالسرطان المتقدم. وجدت أن إي إم إس كان جيد التحمل وحسن قوة العضلات ووظيفتها لدى هؤلاء المرضى. (المصدر: سيلا د، هوانغ إتش، تشيبمان جي، وآخرون. مجلة إدارة الألم والأعراض. ​​2013؛ 46(2):283-292.)

آثار التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على استعادة القوة لدى المرضى المسنين المصابين بسرطان الدم النخاعي الحاد: بحثت هذه الدراسة، التي نشرت في منتدى تمريض الأورام، آثار التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على استعادة القوة لدى المرضى المسنين المصابين بسرطان الدم النخاعي الحاد ويخضعون لعلاج كيميائي مكثف. ووجد أن EMS كان فعالا في الحفاظ على قوة العضلات والقدرة الوظيفية أثناء العلاج الكيميائي. (المصدر: Bergenthal N, Will A, Streckmann F, et al. منتدى تمريض الأورام. 2016; 43(2):223-231.)