دراسات الحياة المستقرة
بحثت العديد من الدراسات في آثار تحفيز العضلات الكهربائية (إي إم إس) لدى الأفراد المستقرين الذين بدأوا في استخدامه ولاحظت نتائج مختلفة تتعلق بقوة العضلات، والقدرة على التحمل، وتكوين الجسم. وفيما يلي بعض الأمثلة على ذلك:
النقاط الرئيسية
فعالية التحفيز الكهربائي العضلي لكامل الجسم مع استشارات التغذية الفردية على تكوين الجسم في السمنة الساركوبينية: تجربة عشوائية محكومة: درست هذه الدراسة، التي نشرت في حقائق السمنة، آثار التحفيز الكهربائي العضلي لكامل الجسم (WB-EMS) جنبًا إلى جنب مع استشارات التغذية الفردية على تكوين الجسم لدى كبار السن المستقرين الذين يعانون من السمنة المفرطة. أظهرت النتائج تحسنا ملحوظا في كتلة العضلات وقوة العضلات ونسبة الدهون في الجسم في مجموعة WB-EMS مقارنة بالمجموعة الضابطة. (المصدر: Kemmler W, Bebenek M, Engelke K, et al. حقائق عن السمنة. 2017; 10(4):374-381.)
تأثيرات التحفيز الكهربائي العضلي والتدريب البليومتري على ارتفاع القفزة وقوة العضلات لدى النساء المستقرات: بحثت هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة أبحاث القوة والتكييف، في آثار التحفيز الكهربائي العضلي (إي إم إس) والتدريب البليومتري على ارتفاع القفز وقوة العضلات لدى النساء المستقرات. وأظهرت النتائج تحسينات كبيرة في ارتفاع القفزة وقوة العضلات في كل من مجموعات التدريب إي إم إس وplyometric مقارنة بالمجموعة الضابطة. (المصدر: Filipovic A, Kleinöder H, Dörmann U, Mester J. Journal of Strength and Conditioning Research. 2016; 30(8): 2259–2266.)
آثار برنامج التحفيز الكهربائي العضلي لكامل الجسم على القوة والركض والقفز والقدرة على الركل لدى لاعبي كرة القدم النخبة: تناولت هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة Frontiers in Physiology، آثار برنامج التحفيز الكهربائي العضلي لكامل الجسم (WB-EMS) على القوة، القدرة على الركض والقفز والركل لدى نخبة لاعبي كرة القدم. في حين أن المشاركين لم يكونوا مستقرين، أظهرت الدراسة تحسينات كبيرة في مختلف معايير الأداء البدني بعد تدخل WB-EMS. (المصدر: Filipovic A، Grau M، Kleinöder H، Zimmer P، Hollmann W، Bloch W، Mester J. Frontiers in Physiology. 2016؛ 7: 199.)