دراسات حول التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على المرضى الذين يعيشون حياة خاملة.
هناك العديد من الدراسات المتعلقة باستخدام التحفيز الكهربائي للعضلات (إي إم إس) وتأثيراته على العضلات، بالإضافة إلى التأثيرات المحتملة على الأنظمة الفسيولوجية الأخرى. فيما يلي بعض الدراسات التي تتناول الجوانب المختلفة لـ إي إم إس وآثارها المحتملة:
النقاط الرئيسية
تأثير التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على القدرة الوظيفية للمرضى الذين يعانون من قصور القلب المزمن: بحثت هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة Circulation، في آثار التحفيز الكهربائي العصبي العضلي على القدرة الوظيفية لدى المرضى الذين يعانون من قصور القلب المزمن. ووجد أن إي إم إس أدى إلى تحسين القدرة على تحمل التمارين ونوعية الحياة لدى هؤلاء المرضى. (المصدر: Nuhr MJ, Pette D, Berger R, et al. Circulation. 2004; 110(11):1351-1356.)
سلامة التحفيز الكهربائي العصبي العضلي لدى المرضى المصابين بأمراض خطيرة: قامت هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة الرعاية الحرجة، بتقييم سلامة التحفيز الكهربائي العصبي العضلي لدى المرضى المصابين بأمراض خطيرة. ووجدت أن استخدام إي إم إس آمن في هذه الفئة من السكان ولم يؤدي إلى آثار ضارة على وظيفة القلب أو المعلمات الفسيولوجية الأخرى. (المصدر: ناناس إس، كريتيكوس كيه، أنجيلوبولوس إي، وآخرون. مجلة الرعاية الحرجة. 2009؛ 24(3):453-457.)
الاستجابات الفسيولوجية الحادة للتحفيز الكهربائي العصبي العضلي: تناولت هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة أبحاث القوة والتكييف، الاستجابات الفسيولوجية الحادة للتحفيز الكهربائي العصبي العضلي لدى الأفراد الأصحاء. وجدت أن EMS يزيد من تنشيط العضلات والطلب الأيضي، مع تطبيقات محتملة لتدريب القوة وإعادة التأهيل. (المصدر: Maffiuletti NA, Herrero AJ, Jubeau M, et al. Journal of Strength and Conditioning Research. 2008; 22(3):873-879.)
الآثار الضارة لتحفيز العضلات الكهربائية: في حين أن الآثار الضارة لتحفيز العضلات الكهربائية نادرة بشكل عام، إلا أن هناك تقارير حالة ودراسات توثق المخاطر المحتملة مثل تهيج الجلد والحروق وألم العضلات. غالبًا ما ترتبط هذه التأثيرات الضارة بالاستخدام غير السليم لأجهزة إي إم إس أو استخدامها بكثافة عالية بشكل مفرط. (المصدر: Deley G, Poirrier R. Annals of Physical and Rehabilitation Medicine. 2013; 56(4):319-333.)